✨ جل الصبار الطبيعي – ترطيب وتهدئة وتجديد البشرة ✨

هذا الجل الشفاف غير الدهني، الغني بالألوفيرا، يحمل جميع فوائد النبات. فهو يرطب البشرة ويهدئها ويجددها. وهو مثالي لمكافحة تهيج البشرة. *يرطب الطبقات العليا من البشرة.

يشبه إلى حد كبير المادة الهلامية الثمينة للنبات، ويحتوي على 84.46% من جل الصبار الطبيعي، ما يمنح الجيلاتين فوائده المهدئة والمرطبة والمرممة. درجة حموضته المعتدلة والمتوازنة (5.5) مثالية لجميع أنواع البشرة، حتى الأكثر حساسية.

تاريخيًا، كان من أهم استخدامات الصبار المساعدة في علاج تهيجات الجلد البسيطة. وكانت العديد من المنازل تحتفظ بنبتة الصبار الحية، أو "نبات الحروق"، لاستخدامها في الإسعافات الأولية. يشبه هذا الجل المستقر 100% الورقة الداخلية للصبار، وهو يُرطب الأنسجة الحساسة بأمان. صُمم جل الصبار خصيصًا للاستخدام الموضعي لترطيب البشرة وتهدئتها وتكييفها، وهو جل سميك وشفاف يحتوي على مواد مرطبة. يمتصه الجلد بسهولة، فيهدئ دون أن يُلطخ الملابس.

قد يُوفر جل الصبار راحة مؤقتة من تهيجات الجلد البسيطة. كما يُمكن استخدامه على الجلد قبل العلاج بالموجات فوق الصوتية أو بعد التحليل الكهربائي. يستخدمه مصففو الشعر حول خط الشعر لحماية البشرة قبل التجعيد والصبغ.

من خزانة حمامك إلى حقيبة الإسعافات الأولية، ومن المطبخ إلى المخيم - يُعد جل الصبار رفيقًا مثاليًا للبشرة التي تحتاج إلى عناية إضافية.

مع 84.46% من جل الصبار الطبيعي، يُعدّ جل الصبار حمامًا مريحًا لجميع أنواع البشرة، سواءً كانت عادية، أو دهنية، أو جافة، أو شديدة الجفاف، أو تعاني من الجفاف. بفضل احتوائه على صمغ النبات الثمين، يستفيد الجيلاتين من جميع خصائصه المهدئة والمُرممة والمرطبة. درجة حموضته المعتدلة والمتوازنة (pH) البالغة 5.5 مثالية لجميع أنواع البشرة، حتى الأكثر حساسية.

مرطب، تمتص البشرة الجل بسرعة، مما يوفر ترطيبًا فوريًا*. يمنح البشرة الجافة راحةً ونعومةً فورية.

مهدئ: بفضل جميع خصائص الصبار، التي تُشكّل أساس تركيبته، يُهدئ الجل الشعور بالتهيج ويُهدئ البشرة الحساسة والجافة.

مُرمم: غني بالفيتامينات، وخاصةً فيتامينات أ، هـ، والمجموعة ب، وجميع المعادن الأساسية: الفوسفور، والبوتاسيوم، والكالسيوم، والكلور، والحديد، والزنك... الموجودة في صمغ النبات.

المكونات الفعالة

جل الصبار المُثبّت مُرطّب قوي، يتغلغل في البشرة أسرع بثلاث إلى أربع مرات من الماء، وأعمق بسبع مرات. غناه بالفيتامينات والمعادن الأساسية يُساهم في تجديد البشرة. كما تُساعد السكريات المتعددة في الجل على إعادة تنظيم خلايا الطبقة القرنية، مُقوّيةً حاجز البشرة، ومُحافظةً على نعومتها ونضارتها.

آلانتوين: يُهدئ البشرة ويُعزز تجديدها.

فيتامين هـ: مُضاد للأكسدة، يُساعد البشرة على مُحاربة الجذور الحرة.